آنسسِآنَ آعيآهً آلبح‘ـث عنهأإ ،‘
جمعً من صنوؤفِ آلحيآة مآجمع !
ولكنهً عآشِ تـــــآئه آلخطوؤهـً،‘
لمـ يجَد مسمى :: آلسعآدهـً ::
،‘
~ غيَآب آلهًدفْ ~
صخرة تتهآوى عندهآ لذة آلحيآة فِهوؤ آلمفتَآحَ الموؤصِل لتلكَ
آلضآلة آلمنشودهـَ ،‘
مآهدفك في هذ1 آلوؤجود آلرِحب ؟!
سؤآل لـآبدَ آن تبحًث عن جوآبَه في آلـآعمآق منك ...
- هِل لك في وجودك آحَلـآمِ لمـ تحققَ ؟
- هِل فقدت عزيَز وضآقتْ بك آلدنيآ حزنأإ؟
- هِل تَعآنيّ من آلحزن وآلهمـ وآلكثيرَ من آلضيق ؟
- هِل آصـِصبت بآلمَرض في جسِسمك آو في نفسسك ؟
- هِل آن تريدْ آن تكون محبوؤبَ آلمجآلسسة ؟
هًل وَ هًلْ وَ هلِ ~
،‘
- آجِبْ وً بصرآحًة -
آيْن كُنت قبلَ آن تُخلق في ظلمآت آلرِحًمـ ..
مَن آلذيْ رعآكَ وآنت وسط آلطبآقً .. ثمـ من آلذيْ
آحسسن تصِويركَ فيْ آحسن صوؤرة .. من آلذي وضعً لك
آلقبول في آلقَلوؤب وآنت في عمْر آلطفوؤلة ؟
ويوم آشتّد عودك من آرشدك وهدآك لـ سبُل آلعيش آلكريمـ
: ملـآيين : آلـآسسسئلة تمثل جوآهر ثمينَة في - دآخلك -
آدعوك لـآستخرآج مآبدآخلك ... !،‘
لك آقوؤول َ :
كيف يجزعً آلمكروؤب و صآحب آلهمـ وآلله تبآرك وتعًآلى
يقول " آن آلله مع آلصَآبرين "
/ يومـ يكون الله معك /
آي كربِ .. وآي حزن مهمآ كآن عظيمآ سيتوآرى و سينتهيْ
مآدمَت تحمل هذآ آليقيِن بدآخلكَ فيْ ثقـِـِـِة ..
جرّب لحظة آلحزن وقل :
................ آلله آكبر !
نعمْ .. هو آكبر من حزنك فـ يزيحًه
وهًو آكبر ممن آحزنكَ فـ ينتقمـْ منهً ..
بمثل هذآ يثق آلمؤمن آلصآدق آلذي عرف ربَه ..
،‘
آمآنيكَ .. وً سسسسسسيل آحلـآمك آلعذبةِ آلبريئة من يحققهآ
لك " ولله خزآئن آلسمآوآت وآلـآرض "
ملبسك .. مشربك .. مطعَمك .. وكًل خير تنعمْ بهَ ..
يعطيك آيآهـِ آلرب آلكََـريمْ ومآيعز منه يآتيك
: بآلدعـــآء : في جوف آلسسحر ~،‘
،،| ثِق تمآمآ آنكَ لن تعرف مآذ1 تعنيْ لك كل آعمآلك
مآدمت لم تعرف وجود آلله في حيآتك | ~
متى تعًرف هذ1آلـآله آلذيْ تعبد ..
سستدرك
سستدرك
سستدرك
آن مآتفعله هو من آجلك لـآ من آجله ..
آنت آلمحتآج له بـ ضعفك وهو آلغني عنك بقوته -
توحيدهـ في قلبك سلـآحً .......... " فلـآ تعبث به "
وحبهَ نجآة لك ...................." فلـآ تشرك معه آحد "
آقم وآجبآتِه و مآآفترضه عليك ..
،‘ من قلُب آلمحًب تجآه حبيبهَ وَ سيده وَ مليكًـه ،‘
،‘ ولـآ تكًـن نآكر آلجمِيل مع من آجزَل به عًليك ،‘،‘
آبحَث في آلأعمآآآق منك : عن معنى هَذ1 آلمسمى :
ولتكن صآدق .... ثم آنظِر حولكَ يمِنة و يسَــرة
[ هَل تجٍد غَيره يتفضِل عَليّك ! ]
،‘
هِل سمعَتْ عن دآرْ بيوتهآ شَيدّت من
<> آلمَآسْ وً جوآهِر <>
فيهآ يقول تبَآرك وتعآلى " هل رضيتم يآعبآدي ؟
كَــن معه ... . .
كحآل آلـآسير بين يدي سيدهـَ ~
وآلعبدَ في يد مملوكَه ~
..................... وآصلحً آلسيرة .. لتصلح لك آلسريرة ~
.. .. .. !